لِم قَتَلوا أييندي (1974)
ماتَ أييندي في دفاعٍ مسلح عن القانون البرجوازي، عن المحكمة العليا شرعنت قاتليه، عن مجلس شيوخٍ بائس رَكع متواطئًا أمام إرادة المُغتصِبِين، عن حرية أحزاب مُعارِضة باعت أرواحها للفاشيّة، عن الأدوات المعثوثة لنظامٍ سيء اقتَرَح إلغاءه، دون إطلاق رصاصة واحدة.