العبودية والعرق والأيديولوجية في الولايات المتحدة الأمريكية (1990)
لا يمكن لأيّ شيء أورث من الماضي إبقاء العرق حيًّا لو لم نعد ابتكاره وتطقيسه باستمرارٍ ليناسب تضاريسنا. فإن كان العرق حيًّا اليوم فالفضل يعود لاستمرارنا في خلقه وإعادة خلقه في حياتنا الاجتماعية، واستمرارنا في تثبيته.