جلبار نقّاش، «پاپي» (1939-2020)
في السجن لاقيت جلبار نقّاش، ولا أدري كم تتطلّب الأمر من الوقت قبل أن يغمرني حنوّه، وتطفح فيّ مشاعر المودة نحوه، ويسكن ذاتي تحت تسمية «پاپي» رغم ميله إلى العراك الفكري المتواصل واختلافاتنا التي لا تنتهي.
في السجن لاقيت جلبار نقّاش، ولا أدري كم تتطلّب الأمر من الوقت قبل أن يغمرني حنوّه، وتطفح فيّ مشاعر المودة نحوه، ويسكن ذاتي تحت تسمية «پاپي» رغم ميله إلى العراك الفكري المتواصل واختلافاتنا التي لا تنتهي.