الكورونا كمأساة وكضرورة
بالنهاية لا يمكن أن نعود للوضع العادي، لأن «العادي» الذي كنا نعيشه بالأساس هو تحديدًا المشكلة.
هبوط «السوق الناشئة»
ستكون الضربة التي يتعرض لها العمّال في البلدان الرأسمالية المتقدمة من الركود العالمي، حتى لو كانت قصيرة الأجل، شديدة، خاصة بعد سنوات من التقشف وقمع الأجور. لكن بالنسبة للمليارات في الدول «النامية»، ستكون الضربة مدمرة.