التعلّم من الصمت
لحظاتُ المواجهةِ الصامِتة تلك كانت كافيةً لي، ولغيري من الصغار الذين لم يشهدوا الانتفاضة، ولا يذكرون سنوات القمع التعسفي التي تلتها، لأنْ نعرفَ علاقتنا بأجهزة الدولة، وإنْ لم نعرف ما سبب ذلك.
طلاب جامعة أمير كبير في طهران: لا للإمبريالية! لا للاستبداد!
عندما يردّد الناس اليوم شعار «الأمن القومي»، علينا أن نسألهم، أمنُ أي فئاتٍ وأي طبقات وأي شرائح اجتماعية تعنون؟