شكل الأمة: التاريخ والأيديولوجية (1988)
يمكننا الإقرار بحقيقة أن التشكيلة القومية نتيجةُ «ما-قبل تاريخ» طويل. ولكنّ التاريخ الماقبليّ هذا يختلف في سماته الجوهرية عن الأسطورة القومية للمصير الخطّي، فهو إنه مكوّن من أحداثٍ متمايزة عن بعضها البعض نوعيًّا ومتباعدة زمنيًا، ولا يقتضي أيٌّ منها أيَّ حدثٍ يليه ولا ينتمي أيٌّ منها إلى تاريخ أمّةٍ محتومة واحدة.
العرق، والتمفصل، والمجتمعات المبنية بِسائد (1980)
هدف هذه الورقة هو إيضاح عددٍ من الأسئلة والمشاكل المستجدة في دراسة التشكيلات الاجتماعية المبنية عرقيًّا، والإشارة إلى بعض المبادرات الجديدة والمهمة الناشئة في بعض الحقول. ولهذا الغرض علينا مَوْضعة القطيعات التي تمثلها هذه الدراسات في حقل الدراسة القائم، وذلك بدوره يستلزم تشخيصًا عامًّا للحقل
الفلسفة كسلاح ثوري (1968)
يمكن للصراع الطبقي كلّه أن يتلخّص في الصراع من أجل كلمة واحدة ضد كلمة أخرى. تتصارع كلماتٌ معيّنة فيما بينها كالأعداء. الكلمات الأخرى تقع في حالة غموض: رِهانٌ في معركة حاسمة غير مقررة بعد.
دور ربة المنزل في الإنتاج الاجتماعي (1940)
رغم الجحود والتجاهل الذي تواجهنه، تلعب ربّات المنازل دورًا لا غنى عنه في عملية الإنتاج الرأسمالي. ساعدت ربّات المنزل على خلق ثروات المجتمع اليوم، وجزءٌ منها ينتمي لهن بحكم حقوق الكدح.
الحق في المدينة (2008)
منذُ ولادتها، نشأت المدن عبر التركُّزِ الجغرافي والاجتماعي لفائض الإنتاج. كان التمدين وما زال ظاهرةً طبقية.